هذه المرة الاستمناء كانت بطلته فتاة جميلة تلبس رداء ازرق مثير جدا و هي حارة و حامية تبحث عن الجنس و اطفاء شهوتها بطريقة جد ضرورية و لم تجد امامها الا زب بلاستيكي صلب حتى تطفئ به المحنة و راحت الفتاة تداعب و تلاعب به كسها الجميل . و من شدة هيجانها بدات تتعرى و كشفت عن صدرها ذو الحلمات الجميلة و هي كانت تجلس مقرفسة و رجليها مفتوحتين و تدخل الزب في كسها و تتخيل نفسها تتناك بزب حقيقي و رجل امامها اثناء الاستمناء الذي كانت تقوم به و راحت تتعرى بطريقة تدريجية و تصرخ كالمجنونة و هي ممحونة حتى صارت عاية تماما و صار جسمها الجميل مكشوف
و كانت تعض شفتها من الشهوة حين تدخل الزب البلاستيكي في كسها كاملا و هي تنظر نظرات جنسية قوية جدا و تمرر لسانها على الشفاه كي تلحسهما بطريقة مغرية و الزب البلاستيكي لا يتوقف عن الدخول و الخروج داخل الكس الضيق اللذيذ . و لم تتوقف الفتاة التي كانت مصرة و ترغب بقوة على بلوغ رعشة الجنس مهما كان الامر الى درجة انها صارت تدخل الزب المطاطي كله دفعة واحدة في الكس و هي في الاستمناء ذائبة الى ان ارخت نفسها و انطفات شهوتها معلنة عن نشوة ساخنة و رائعة مع هذه الفتاة السكسية
يمارس الاستمناء ويتلصص على أخته الشقراء السكسي و يلحس كسها و ينيكها بحرارة
امارس الاستمناء ببطئ حتى اشعر بكل لمسة و دعكة على بزازي و مؤخرتي و كسي حتى انزل
زوجها يضاجع ابنتها في غرفتها في سكس ساخن جداً، والأم مبسوطة وتمارس الاستمناء
الاستمناء ، شاعر المليون ، الاستمناء ، النشوة ، كس اللعب ، التدفق ، الأكل كس ،
خادمة شقراء هايجة تمارس الاستمناء في المطبخ و يهيج عليها سيدها و تمص زبه و ينيكها بقوة
كسي بيوجعني فأمتع نفسي بليلة ساخنة من الاستمناء البنوتي الحار بالزب الرعاش